قصة كونان و نهاية لا تصدق والحياة السعيدة للجميع

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبراكته

انها قصة رائعة جدا

وارجو ان تكملي القصة

وشكرا على القصة

وسلمت يمناكي

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبراكته

أمانة لاتحرموني من ردودكم

أكمل ولا لا

عنون قصتي صدمة سينشي وجرح الماضي بدأة القصة في يوم من اﻷيام حين كانا ران وكونان ذاهيبان للمنزل بعد نهاية الدوام كونان في نفسه بنزعاج : متى متى سأعود لحجمي الطبيعي لقد مللة البقاء في حجم طفل ران بقلق : كونان ما المشكلة كونان بصوت طفل : لا شيء كنت أفكر ماذا سأفعل اليوم ران : هكذا إذاً كونان : اجل في نفسه : بقية ثلاث في حجم طفل يبدو بأني أصبحت أقلد الأطفال ببراعة فجأة تظهر مرأة أمامهما وقالت لران بقلق : مرحباً هل أنتي إبنة المتحري توقو موري ران بابتسام : أهلاً أجل إنها أنا هل تريدين شيء المرأة بخوف قليل : لقد أردته في أمر هام هلى أخذتني إليه ران بقلق : ح حسناً وذهبوا وهناك توقو بقلق : ماذا منظمة كونان في نفسه بصدمة : أيعقل أنهم المرأة بخوف : أجل لقد بداؤ يطاردونني بعد أن هددة بالقتل إن أخبرت الشرطة عنهم لكني في البداية لم أهتم للأمر وظننة بأن من أرسلها يمازحني وقالت بخوف شديد : لكن بعدها بيوم إلتقية بصديقتي أسامي لأخبرها بكل شيء عن الأمر الذي حذروني عن إخبار أحد به إلتقينا في مقها المدينة وهناك حدثة جريمة قتل وقد كانو هم أيضاً توقو : لكن كيف لي أن أقبض على مجرم لا أعرف عنه شيء المرأة بخوف : إن ملابسهم سوداء وهم دائماً يبتعدون عن أنظار الناس ران وهي خائفة على سينشي : أبي توقو : مابك ران : أنا وسينشي رأينا رجول حين كنا قبل ثلاث سنوات في مدينة الملاهي رأينا رجول يرتدي الملابس السوداء وقد كان يركض بسرعة وكأنه كان في موعد هام توقو بفزع : ماذا تقولين لماذا لم تخبريني ران بخوف : لأني لم أعلم إن كان مجرم أم لا توقو بقلق : على أية حال يا أنسة ماكي أخبريني إن حدث شيء أو علمتي بجديد ماكي بقلق : حسناً سأفعل وخرجة لكن كونان كان يشعر بالقلق حيال أمر تلك المرأة كونان بشك : لا أظن بأنها صاقده إلى حد كبير لكن أشعر بأنها تخفي شيئاً عنا وبعد يوم كان كل شيء طبيعي حتا إختوطف كونان وفي تلك الحظة في وكالة التحري ران بخوف : ماذا توقو بفزع : مابك ران بخوف : كونان إختوطف توقو بفزع : ماذا أما كونان حين إستيقظ وجد نفسه في مكان غريب و فجأة قال أحدهم : إستيقظ كونان بقلق : من أنت الرجل : أصمت وكن مهذب فبعد قليل ستشهد موت أقرب إنسان على قلبك كونان بصدمة : ماذا الرجل بخبث : يا سينشي كودو فنصدم سينشي في نفسه بخوف : كيف عرفو من أكون هل من الممكن بأنه يقصد عائلتي أو مخطوبتي الرجل بخبث : ليس مخطوبتك بل أحد أفراد عائلتك وهو بيعد عنك دائماً سينشي بقلق : من من تقصد بكلامك الرجل بخبث : لا تستعجل ستراه وأنت تموت فجأة جاء رجل إنصدم سينشي حين رئه وفجأة جاء الكثير من الرجال وقبضوا على الجميع وحين كان سينشي وذاك الرجل وحدهما قال سينشي بقلق : جين لماذا بدائة هكذا فجأة تحاول حمايتي جين : أبتوكسين 4869 العقار الذي أجبرت على تناوله مسبقاً سينشي بقلق : لاتقول لي بأنك ورما جين قارورة فلتقطها سينشي وقال : ما هذا جين : ألى تود العودة إلى طبيعتك إنه أبتوكسين العقار ظننتك متشوق للعودة إلى طبيعتك سينشي : كيف لي أن أثق بك جين : إذا لم أكن أقول الحقيقة فليماذا إذاً ساعدة على القبض على بعض أفراد المنظمة سينشي بصدمة : مستحيل فذهب جين فقال سينشي : إنتظر لم أنهي كلامي بعد جين بابتسام : لاتستعجل سنلتقيى مرة أخرى وختفى سينشي بقلق : نلتقي مجدداً فذهب سينشي لمنزله وأخذ ملابسه وذهب للحمام وتناول القعار وحين خرج سينشي وهو سعيد : لا أصدق بأني عدة مرة أخرى وفجأة رأى خيال جين فقال في نفسه بخوف : لماذا أنا خائف هكذا ولماذا رأيت خياله وذهب لغرفته ونام وفي تلك اللحظات كان جين في إحدا الشقق المفروشة وقد كان جالس على كرسي وكان يفكر بسينشي والحزن شديد بادن عليه فقال بألم : لو أني علمت منذ البداية لما سمحت له بذلك فخرج من شقته وذهب لميناء العاصمة القديم وقد كان كما لو أنه يشكي للبحر حزنه وعذابه وبعد نصف ساعة وهو ينظر للبحر إلتف للخلف وهو ذاهب لسيارته لكنه توقف وقال صارخ : من هناك أظهر نفسك فقال رجل بخبث : لم تتغير لازلت كما أنت جين بغضب : كورو لماذا تتبعني وتحاول إذاء من حولي ولاذنب لهم في مابيننا كورو بحدق : هربت من المنظمة وتريد أن نتركك ونترك من حولك هكذا فقال بابتسامة خبيثة : حسناً سأتركك وشأنك فأخذ مسدسه و أطلق أربع رصاصات على جين إثنتان في كتيفيه وإثنتان في سايقه فسقط أرضن وأكمل كورو بخبث : أرجو أن تستمتع بحريتك وهرب في تلك الحظة حلم سينشي حلماً وأنه كان يحضن جين ويقول باكي : أرجوك لا ترحل كون قوي كما كنت جين وهو على وشك الموت بابتسامة حزينة وعيناه ممتلأة بدموع : سينشي لاتبكي فأنا حتى لو مت سأبقى في قلبك للأبد سينشي بعذاب ودموعه تسيل على خديه : لا أرجوك لاتتركني وحيداً فسقطة ذراع جين وقال سينشي بصدمة : مستحيل لم يكون جين يتنفس وعيناه مغمضتان حاول سينشي إقاظه لكن بلا فائدة فنهار باكي وهو يحتضن جين بين ذراعيه فجأة في غرفة سينشي إستيقظ وهو مرعوب وكان باداً عليه الرعب و الخوف الشديد لقد كان خائف على جين فقال بخوف : ماذا دهاني لماذا أنا خائف عليه هكذا مالذي حدث لي هذه الأيام بتدأة أخاف عليه أكثر من نفسي فحاول النوم لكن لم يستطع فبقي مستيقظ وبعد وقت تناول طعام الأفطار وبعدها ذهب للمدرسة وهناك بدأ كل شيء يتضح لسينشي في تغير طباع جين المفاجئة ران وهي لاتصدق : سوكو سوكو بقلق : ماذا ران بفرح : سينشي أتى للمدرسة إنه هناك سوكو بتفاجئ : ماذا سينشي وقال جميع من في الصف : سينشي لقد عاد ولكن صمتو كان سينشي قلق وحزين ولم يرد التكلم معى أحد جلس بهدوء على كرسيه وفجأة ترن ترن رن هاتف سينشي ورد وهو ذاهب لخارج الصف فجأة تجمد مكانه